معا ...ننمى مهارات الإبداع عندالاطفال ...لكل أم .....لكل معلمة روضة
معا ...ننمى مهارات الإبداع عندالاطفال ...لكل أم .....لكل معلمة روضة
كتب : حمدى الروبى :
أطفال اليوم ليسو هم أطفال الأمس ولكنهم قادة المستقبل وعلمائه ولابد انى يعى كل مشارك فى تربية الاطفال اختلاف الظروف والتقدم التكنولوجى فلا تعود بذاكرتك الى الوراء لترى طفلك فى نفسك ولكن انظر اليه واقرأه جيدا جيدا . لابد من تنمية التفكير الابداعى والتخيلى لدى الطفل والابتعاد عن النمطية والتقليد .كن على يقين انه لم ولن يوجد عالم او عبقرى أو قائد كان تقليديا فى طفولته ولكن كان دائما ينتج افكارا جديدة ويترك خياله يسبح فى فضاء الكون والعلم . فلابد من مساعدة الطفل على التخيل وكلما أنتج أو ابتكر فكرة جديدة نقدم له الشكر والتشجيع دون مبالغة .وللعب والانشطة الحرة دور كبير فى تنمية الطفل فلابد من استثمار الاجازة الصيفية فى ترك مساحة من الحرية للطفل فى اختيار العابه والتى تحتاج لتشغيل الذهن . دع الطفل يلعب ويمرح دون قيده مع المتابعه الواعية . دع الطفل يفكر ويأخذ قرارات مناسبة ثم يخطئ ثم يدرك الخطأ ويصحح لنفسه ويكرر المحاولة . اقرأ مع الطفل القصص ودعه يستنبط الجديد والافكار والهدف من القصة . اسأل الطفل أسئلة تحتمل اجابات عدة ولا تقيم الاجابات اتركه بطريقة العصف الذهنى . دع الطفل يناقش معك كل مايحيط به واتركه يستخدم ما حوله استخدامات غير نمطية قدر المستطاع . دع الطالب يقوم بالعاب تمثيلية تخيلية وشاركه . أسأل الله فى هذا الشهر الكريم التوفيق والسداد وان نشارك ولو بقدر قليل فى تنمية جيل واعى مبتكر . مع تحياتى حمدى عبدالعظبم الروبى خبير التنمية البشرية
كتب : حمدى الروبى :
أطفال اليوم ليسو هم أطفال الأمس ولكنهم قادة المستقبل وعلمائه ولابد انى يعى كل مشارك فى تربية الاطفال اختلاف الظروف والتقدم التكنولوجى فلا تعود بذاكرتك الى الوراء لترى طفلك فى نفسك ولكن انظر اليه واقرأه جيدا جيدا . لابد من تنمية التفكير الابداعى والتخيلى لدى الطفل والابتعاد عن النمطية والتقليد .كن على يقين انه لم ولن يوجد عالم او عبقرى أو قائد كان تقليديا فى طفولته ولكن كان دائما ينتج افكارا جديدة ويترك خياله يسبح فى فضاء الكون والعلم . فلابد من مساعدة الطفل على التخيل وكلما أنتج أو ابتكر فكرة جديدة نقدم له الشكر والتشجيع دون مبالغة .وللعب والانشطة الحرة دور كبير فى تنمية الطفل فلابد من استثمار الاجازة الصيفية فى ترك مساحة من الحرية للطفل فى اختيار العابه والتى تحتاج لتشغيل الذهن . دع الطفل يلعب ويمرح دون قيده مع المتابعه الواعية . دع الطفل يفكر ويأخذ قرارات مناسبة ثم يخطئ ثم يدرك الخطأ ويصحح لنفسه ويكرر المحاولة . اقرأ مع الطفل القصص ودعه يستنبط الجديد والافكار والهدف من القصة . اسأل الطفل أسئلة تحتمل اجابات عدة ولا تقيم الاجابات اتركه بطريقة العصف الذهنى . دع الطفل يناقش معك كل مايحيط به واتركه يستخدم ما حوله استخدامات غير نمطية قدر المستطاع . دع الطالب يقوم بالعاب تمثيلية تخيلية وشاركه . أسأل الله فى هذا الشهر الكريم التوفيق والسداد وان نشارك ولو بقدر قليل فى تنمية جيل واعى مبتكر . مع تحياتى حمدى عبدالعظبم الروبى خبير التنمية البشرية
مواضيع ومقالات مشابهة