مورينيو يواجه أصعب موقف في مسيرته
مورينيو يواجه أصعب موقف في مسيرته
كتب محمد حسين الهنداوى :
رغم فوز تشيلسي على أستون فيلا في الجولة التاسعة بالدوري الإنجليزي بهدفين دون رد. تغلب على تشيلسي على أستون فيلا لا يعني أن البلوز تخطى محنته في الدوري خاصة وأن الفريق المهزوم يحتل المركز قبل الأخير في قائمة الترتيب برصيد أربع نقاط فقط من أصل تسع مباريات. كما أن مورينيو أكد خلال تصريحاته حول اللقاء أنه وضع نجم الفريق إيدين هازارد على مقاعد البدلاء لأنه لا يقوم بواجبه الهجومي. ويعد هازارد هو مفتاح اللعب الأول للفريق الإنجليزي ومعنى وضعه على مقاعد البدلاء أن تشيلسي سيفقد للابتكار في صناعة اللعب وهو ما سيصعب المأمورية على الفريق في المباريات الكبرى. ويبدو أن مورينيو يحتاج لاستقطاب العديد من النجوم في فترة الانتقالات الشتوية من أجل إنقاذ منصبه في الفريق الإنجليزي. فدفاع البلوز أيضا في حاجة للتدعيم بعد الأداء الضعيف الذي يقدمه برانسلاف إيفانوفيتش وتسبب في استقبال شباك الفريق لحوالي عشرة أهداف. كما أن عامل السن بات لا يساعد جون تيري قائد الفريق وهو ما أقر به موينيو مؤكدا حاجته لمدافع يتمتع بسرعة أكبر. كل هذه العوامل بالإضافة إلى صعوبة احتفاظ تشيلسي باللقب إذ أنه أصبح يحتل المركز الـ11 ويبتعد عن مانشستر سيتي صاحب الصدارة بفارق 11 نقطة كاملة. فهل ينجح مورينيو في تجاوز كل العقبات من أجل الاستمرار في منصبه أم أن الفريق سيظل في محنته حتى الإطاحة بالمدرب البرتغالي؟
كتب محمد حسين الهنداوى :
رغم فوز تشيلسي على أستون فيلا في الجولة التاسعة بالدوري الإنجليزي بهدفين دون رد. تغلب على تشيلسي على أستون فيلا لا يعني أن البلوز تخطى محنته في الدوري خاصة وأن الفريق المهزوم يحتل المركز قبل الأخير في قائمة الترتيب برصيد أربع نقاط فقط من أصل تسع مباريات. كما أن مورينيو أكد خلال تصريحاته حول اللقاء أنه وضع نجم الفريق إيدين هازارد على مقاعد البدلاء لأنه لا يقوم بواجبه الهجومي. ويعد هازارد هو مفتاح اللعب الأول للفريق الإنجليزي ومعنى وضعه على مقاعد البدلاء أن تشيلسي سيفقد للابتكار في صناعة اللعب وهو ما سيصعب المأمورية على الفريق في المباريات الكبرى. ويبدو أن مورينيو يحتاج لاستقطاب العديد من النجوم في فترة الانتقالات الشتوية من أجل إنقاذ منصبه في الفريق الإنجليزي. فدفاع البلوز أيضا في حاجة للتدعيم بعد الأداء الضعيف الذي يقدمه برانسلاف إيفانوفيتش وتسبب في استقبال شباك الفريق لحوالي عشرة أهداف. كما أن عامل السن بات لا يساعد جون تيري قائد الفريق وهو ما أقر به موينيو مؤكدا حاجته لمدافع يتمتع بسرعة أكبر. كل هذه العوامل بالإضافة إلى صعوبة احتفاظ تشيلسي باللقب إذ أنه أصبح يحتل المركز الـ11 ويبتعد عن مانشستر سيتي صاحب الصدارة بفارق 11 نقطة كاملة. فهل ينجح مورينيو في تجاوز كل العقبات من أجل الاستمرار في منصبه أم أن الفريق سيظل في محنته حتى الإطاحة بالمدرب البرتغالي؟
مواضيع ومقالات مشابهة