احييكم .... لقد ضربتم الرقم القياسى !
احييكم .... لقد ضربتم الرقم القياسى !
احييكم .... لقد ضربتم الرقم القياسى ! اسمحوا لى ان اطير بكم الى مئات , الاف ,مليون سنة او يزيد عن المليون عام بكثير , اسمحوا لى ان اذهب بعقولكم واداعب خيالكم لتتركوا لها العنان معى , كى نرى مالا تراه العين الان ونسمع مالم تسمعه الاذان الان ونصف مالم يوصف الا فى الخيال !تعالوا نصل الى عصور ما قبل التاريخ , وبالتحديد الى العصر الحجرى ثم اكتشاف النار ؛ما يهمنا هنا فقط تحديد كم عام يفصل بينهما ؟ هل تعرفون ؟! نعم مايزيد عن الالفين عام ولا نستطيع الجزم بذلك لكوننا لم نلتقى باحد من سكان هذه العصور ولم نسمع لاحد منهم اى لقاء فى حديث المدينة مع مفيد فوزى !العبرة هنا فى الفترة هذه , ترون انها كبيرة وانا اراها كذلك , لقد كانت هناك اعوام كثيرة تفصل بين العصور والحقب الزمنية المختلفة وعند دراستنا لهذه الحقب نستطيع ان نميز بين بداية فترة زمنية ونهاية فترة اخر وربما الدارسين للتاريخ فى كل العالم يتفقوا معى فى هذه الجزئية ! وبالطبع هناك من لا يتفق معى بالمرة ! وما وددت ايضاحه لكم فى هذه الكلمات هو انتهاء هذه الفروق بين العصور والفترات والازمنة وهذا ما يؤكد المقولة الاتية " التاريخ يعيد نفسه " فهناك معلومة اسوقها لكم الان وهى تؤكد هذه المقولة مائة بالمائة وهى " أن هتلر جاء بعد نابليون بنحو 129 عاماً، وأنه وصل للسلطة بعد نابليون بـ 129 عاماً وأنه غزا روسيا بعد نابليون بـ 129 عاماً وأنه هُزم بعد نابليون بـ 129 عاماً. مما يجعلنى اقول بالعامية المصرية " يا محاسن الصدف " الغريب ان هذه 129 عاما تلاشت تماما الان فنجد حكومة تأتى اليوم ثم تخطئ وتصيب ثم تأتى اخرى فتسير على نهجها فى كل شئ فى الخطأ والصواب ايضا وهذا واضح جدا فى الشعوب العربية واشد وضوحآ فى دولتنا المصرية فنجد قطارات تتصادم جراء مزلقان ونظل على عهدنا وحبنا للمزلقان ونجد مشروعات يخطط لها ونبدا فى التنفيذ ثم نكتشف خطأ فيتم ايقاف المشروعات وتذهب الحكومة وتأتى اخرى وسبحان الله تستكمل المشروعات او تعيد هدم ما تم من مشروعات واشياء كثيرة ! وعلى هذا فقس !هل انتم معى وتؤيدونى فى كلامى هذا , هل تعرفون اننا من اتباع حزب " التاريخ بيعيد نفسه بنفسه " انتهى سعودى الطهطاوى 6 – 6 - 201
احييكم .... لقد ضربتم الرقم القياسى ! اسمحوا لى ان اطير بكم الى مئات , الاف ,مليون سنة او يزيد عن المليون عام بكثير , اسمحوا لى ان اذهب بعقولكم واداعب خيالكم لتتركوا لها العنان معى , كى نرى مالا تراه العين الان ونسمع مالم تسمعه الاذان الان ونصف مالم يوصف الا فى الخيال !تعالوا نصل الى عصور ما قبل التاريخ , وبالتحديد الى العصر الحجرى ثم اكتشاف النار ؛ما يهمنا هنا فقط تحديد كم عام يفصل بينهما ؟ هل تعرفون ؟! نعم مايزيد عن الالفين عام ولا نستطيع الجزم بذلك لكوننا لم نلتقى باحد من سكان هذه العصور ولم نسمع لاحد منهم اى لقاء فى حديث المدينة مع مفيد فوزى !العبرة هنا فى الفترة هذه , ترون انها كبيرة وانا اراها كذلك , لقد كانت هناك اعوام كثيرة تفصل بين العصور والحقب الزمنية المختلفة وعند دراستنا لهذه الحقب نستطيع ان نميز بين بداية فترة زمنية ونهاية فترة اخر وربما الدارسين للتاريخ فى كل العالم يتفقوا معى فى هذه الجزئية ! وبالطبع هناك من لا يتفق معى بالمرة ! وما وددت ايضاحه لكم فى هذه الكلمات هو انتهاء هذه الفروق بين العصور والفترات والازمنة وهذا ما يؤكد المقولة الاتية " التاريخ يعيد نفسه " فهناك معلومة اسوقها لكم الان وهى تؤكد هذه المقولة مائة بالمائة وهى " أن هتلر جاء بعد نابليون بنحو 129 عاماً، وأنه وصل للسلطة بعد نابليون بـ 129 عاماً وأنه غزا روسيا بعد نابليون بـ 129 عاماً وأنه هُزم بعد نابليون بـ 129 عاماً. مما يجعلنى اقول بالعامية المصرية " يا محاسن الصدف " الغريب ان هذه 129 عاما تلاشت تماما الان فنجد حكومة تأتى اليوم ثم تخطئ وتصيب ثم تأتى اخرى فتسير على نهجها فى كل شئ فى الخطأ والصواب ايضا وهذا واضح جدا فى الشعوب العربية واشد وضوحآ فى دولتنا المصرية فنجد قطارات تتصادم جراء مزلقان ونظل على عهدنا وحبنا للمزلقان ونجد مشروعات يخطط لها ونبدا فى التنفيذ ثم نكتشف خطأ فيتم ايقاف المشروعات وتذهب الحكومة وتأتى اخرى وسبحان الله تستكمل المشروعات او تعيد هدم ما تم من مشروعات واشياء كثيرة ! وعلى هذا فقس !هل انتم معى وتؤيدونى فى كلامى هذا , هل تعرفون اننا من اتباع حزب " التاريخ بيعيد نفسه بنفسه " انتهى سعودى الطهطاوى 6 – 6 - 201
مواضيع ومقالات مشابهة