(عاجل ) السيسى يؤكد علي دور الأزهر فى تصويب الخطاب الديني بالمساجد والمناهج التعليمية
(عاجل ) السيسى يؤكد علي دور الأزهر فى تصويب الخطاب الديني بالمساجد والمناهج التعليمية
(رئاسة الجمهورية ) استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بمقر رئاسة الجمهورية، الشيخ أسامة الأزهري عضو المجلس التخصصي لتنمية المجتمع.
وصرح السفير علاء يوسف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن اللقاء تناول تكليفات الرئيس للمجلس التخصصي لتنمية المجتمع بشأن ضرورة إيلاء اهتمام بالبناء الفكري للشخصية الإسلامية، بما يسمح بتكوين عقلية معتدلة ومنفتحة تعتنق القيم السمحة للدين الإسلامي.
وقد استعرض الشيخ أسامة الأزهري -خلال اللقاء- الجهود الراهنة لتصويب الخطاب الديني، من أجل إرساء خطاب عصري ومستنير، يراعي الواقع ويحافظ على ثوابت الدين الإسلامي، ويؤكد على قيم التسامح والتعايش السلمي واحترام الآخر.
وفى هذا الحديث الهام أكد الرئيس على أهمية إبراز قيمة إعمال العقل في الإسلام، ومعالجة البناء الفكري والنأي به عن القوالب الجامدة ودحض الفكر المتطرف من خلال إعلاء التعاليم السمحة لديننا الحنيف.
كما أضاف المُتحدث الرسمي أن الرئيس أبرز الدور الهام الذي يضطلع به الأزهر الشريف وكبار شيوخ وعلماء الدين في نشر تعاليمه الصحيحة والسمحة وتصويب الخطاب الديني سواءً في المساجد أو بالمناهج التعليمية، مؤكدا على أهمية العمل على مواجهة الأفكار المغلوطة وبما يساهم في السمو بالمنظومة القيمية للمواطن المصري والنهوض بها.
وصرح السفير علاء يوسف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن اللقاء تناول تكليفات الرئيس للمجلس التخصصي لتنمية المجتمع بشأن ضرورة إيلاء اهتمام بالبناء الفكري للشخصية الإسلامية، بما يسمح بتكوين عقلية معتدلة ومنفتحة تعتنق القيم السمحة للدين الإسلامي.
وقد استعرض الشيخ أسامة الأزهري -خلال اللقاء- الجهود الراهنة لتصويب الخطاب الديني، من أجل إرساء خطاب عصري ومستنير، يراعي الواقع ويحافظ على ثوابت الدين الإسلامي، ويؤكد على قيم التسامح والتعايش السلمي واحترام الآخر.
وفى هذا الحديث الهام أكد الرئيس على أهمية إبراز قيمة إعمال العقل في الإسلام، ومعالجة البناء الفكري والنأي به عن القوالب الجامدة ودحض الفكر المتطرف من خلال إعلاء التعاليم السمحة لديننا الحنيف.
كما أضاف المُتحدث الرسمي أن الرئيس أبرز الدور الهام الذي يضطلع به الأزهر الشريف وكبار شيوخ وعلماء الدين في نشر تعاليمه الصحيحة والسمحة وتصويب الخطاب الديني سواءً في المساجد أو بالمناهج التعليمية، مؤكدا على أهمية العمل على مواجهة الأفكار المغلوطة وبما يساهم في السمو بالمنظومة القيمية للمواطن المصري والنهوض بها.
بقلم : شاذلى محمد منصور
مواضيع ومقالات مشابهة